الخيارات الثنائية الاستراتيجية التي works 2

ثنائي الخيارات الاستراتيجية التي يعمل الخيارات الثنائية مقابل استراتيجية فوركس حتى قبل الشروع في العمل، فمن المهم أن نفهم ما يعنيه أن الحديث عن الخيارات الاستراتيجية الثنائية. هذه ليست استراتيجية تجارة الفوركس العادية الخاصة بك، في أنه مع الخيارات الثنائية، هناك حدود زمنية تعلق على كل تجارية محتملة. وهذا يعني أن جميع الخيارات الثنائية الاستراتيجيات يجب أن تنظر في حقيقة أن إشارات التداول قد تنتهي قبل التاجر يمكن الحصول على التصرف بناء عليها. لذلك، وهذا يجعل الخيارات الثنائية الاستراتيجيات قليلا تحديا للاستخدام، لأنه بمجرد إشارة هو ما يصل، وأنها لا تزال صالحة لفترة طويلة. على هذا النحو، وهناك عدة استراتيجيات الخيار الثنائية التي التجار مختلفة تجد من المفيد وفقا لفلسفة التداول الخاصة بهم والأطر الزمنية، مما يعني بعض الاستراتيجيات، سيعمل لبعض التجار في حين أن البعض الآخر لا. ومع ذلك، وفقا لإحصاءات وتقارير عديدة، وهناك عدد قليل من التي تعمل في الواقع بغض النظر عن الإطار الزمني التجاري للتاجر، وسوف نناقش حول الاستراتيجية الأكثر نجاحا في هذا الصدد. ما هو نوع من الاستراتيجية ستعمل فعلا؟ ما يقرب من جميع أنواع الاستراتيجيات ستعمل على الأقل في بعض الحالات، ولكن من أجل وضع استراتيجية للعمل في معظم الحالات إن لم يكن في كل وقت، ثم عليها أن تعالج مسألة بعيدة المنال من الأحداث القوية في السوق التي من المرجح أن تأرجح سعر أحد الأصول الأساسية من قبل بعض المسافة. تتجاهل العديد من الاستراتيجيات هذه الحقيقة. ولذلك، عند الخروج مع ثنائية استراتيجية تداول الخيارات الخاصة بك، فمن الأهمية بمكان أن نضع في اعتبارنا أنه خلال أحداث السوق، وهناك احتمالات بأن الإشارات التي تولدها المؤشرات المختلفة التي تستخدمها قد تكون كاذبة، فيما يتعلق التحليلات الفنية الشاملة. خذ على سبيل المثال التاجر الذي يستخدم مؤشر ستوكاستيك لتحديد المكالمات ووضع التحركات على الرسم البياني. قد يكون هذا القرار لا يمكن التنبؤ بها للغاية خلال أحداث السوق، وبالتالي تولد إشارات خاطئة كما يهرع بعض التجار للمضاربة على الاتجاه المحتمل لسعر الأصل الأساسي. على هذا النحو، من أجل تصفية هذه الحركات السعر غير متوقعة منك تداول الإشارات، ويتم تشجيع الخيارات الثنائية التجار إلى استخدام مؤشر واحد أو أكثر، ولكن بحد أقصى ثلاثة في المجموع. وذلك لأن العديد من المؤشرات يمكن أن تعمل أيضا على الاستراتيجية الخاصة بك، لأنها قد تتحول إلى أن تكون صعبة للغاية لاختيار إشارات التداول. مثال على المؤشرين في العمل الرسم البياني أدناه يوضح كيفية الجمع بين المؤشرين، في هذه الحالة، يمكن للMACD ومؤشر بولينجر باند تعمل بشكل جيد لتحريك إشارات التداول حقيقية. كما هو موضح على الرسم البياني، وهناك العديد من المناسبات حيث واحد من كل من المؤشرين يطلق على ما يبدو إشارة تداول واضحة، في حين أن البعض لا يزال شقة. عادة، البولنجر باند تثير اشارات التداول عندما تميل شريطين للاتجاه إلى منتصف خط المتوسط ​​المتحرك. كما هو موضح، وهناك العديد من المناسبات عندما انتقلت اثنين من البولنجر باند نحو خط الوسط، والتي يمكن أن تسبب إشارة تداول الممكنة. من ناحية أخرى، MACD يطلق إشارة تداول عندما يعبر خط الإشارة خط MACD، في حين يقدم الرسم البياني كأداة لتقدير مدى قوة السعر نحو اتجاه معين هو. في هذه الحالة، هناك العديد من المناسبات عندما عبرت خط إشارات الماكد مع الرسم البياني كما تدعم الحركة. الآن، في كل الحالات، يمكن أن يكون هذه إشارات التداول الممكنة، ولكن من الواضح تماما أنه عند النظر عن كثب في حركات الشموع، فمن الصعب اتخاذ قرار التداول معين على أغلبية تلك التحركات. ومع ذلك، وبذلك نتائج المؤشرين معا، فمن الممكن أن أشير إلى الفرص التجارية الحقيقية والتي أشار إليها السهام على الرسم البياني. يظهر على الرسم البياني ثلاث فرص واضحة التجارية بما في ذلك القرارات 2 CALL و1PUT القرار، الذي من شأنه أن حققت تجارة الفوز على منصة تداول الخيارات الثنائية، من اتخاذ إجراءات بشأنها. ما هي بعض من الأخرى المشتركة الثنائية خيارات الاستراتيجيات؟ وEMA، MACD و RSI الاستراتيجية: هذه الاستراتيجية يستخدم ثلاثة مؤشرات لتوليد إشارات التداول. وEMA أو الأسي المتوسط ​​المتحرك الموزون الأولوية على التغيرات في الأسعار خلال أكثر الفترات الأخيرة، في حين RSI (مؤشر القوة النسبية) يحدد ببساطة ما إذا كان الاتجاه السائد لديها ما يكفي من الزخم لمواصلة المستقبل القريب. لذلك، والجمع بين هذين مع MACD، وهو تاجر قادر على استخلاص استنتاجات أكثر سلاسة على قرارات المتاجرة. مرة أخرى، يمكنك استخدام MACD كأساس للإشارات التداول، ومن ثم تحقق من ما إذا كان غيرها من إشارتين دعم القرار. الاستوكاستك، RSI وMA: مرة أخرى، وتستخدم هذه الاستراتيجية ثلاثة مؤشرات مختلفة. على الاستوكاستك يحدد ببساطة نقاط الانعكاس الرئيسية المحتملة باستخدام نقطة على الرسم البياني التي تحدد ما إذا كان مستوى السعر الحالي للأصل الشراء أو البيع، والتي ثم يتسبب في احتمال دعوة / قرار وضع عندما يصل السعر إلى مستويات ذروة البيع / فائض الشراء، على التوالي. من ناحية أخرى، فإن مؤشر القوة النسبية يؤدي مهمة مماثلة لتلك التي نوقشت أعلاه، في حين أن المتوسط ​​المتحرك (MA) يمكن تطبيقها باستخدام فترات مختلفة لتحديد نقاط العبور. عندما زمني أقصر ماس عبور زمنية أطول ماس صعودا، وهذا يشير إلى قرار CALL، في حين أن معبر الانخفاض يشير إلى قرار PUT. الجمع بين المؤشرات الثلاثة يساعد على تأكيد إشارة تداول. فما هو بالضبط استراتيجية مثالية؟ كما نوقش في الأمثلة الثلاثة المقدمة، فمن الواضح تماما أنه إذا كنت تريد حقا استراتيجية تعمل بغض النظر عن فترات انقضاء المعنية وتأثير أحداث السوق، ثم يجب على المتداول استخدام مؤشر واحد أو أكثر. بعض التجار لا تعتمد على الإشارات التي تولدها مؤشر واحد، ولكن أولئك الذين لا يمكن أن تضمن دقة في أكثر من مرة. على هذا النحو، فإن الخيارات الاستراتيجية الثنائية التي تعمل هي التي تعتمد على مؤشرين على الأقل، ولكن الثلاثة هم أفضل. ومع ذلك، فمن المستحسن أيضا أن التجار تجنب استخدام الكثير من المؤشرات على الرسم البياني ذاته، وهذا قد يحد بشكل كبير من فرص توليد إشارات التداول. استنتاج بيت القصيد هو أنك لن تأتي عبر عدة استراتيجيات تداول الخيارات الثنائية على مختلف المنصات. وبعض منهم من كلم من استخدام مؤشر واحد، في حين أن آخرين سوف يتحدثون عن مجموعات، ولكن الصفقة الحقيقية هي أنه إذا كنت تريد حقا أن استخدام الخيارات الثنائية الاستراتيجية التي يعمل، ثم يؤكد دقة تلك الإشارات مع مؤشر إضافي أو اثنين هو حيوية. على هذا النحو، فإن الاستراتيجية هي أكثر من مجرد استخدام المؤشر؛ لأنه يعتمد كثيرا على عملية توليد إشارة تداول.